Toggle navigation
شرح واسئلة
الاقسام
تعليم حكومي
تكنولوجيا معلومات
صحة
اعمال
تقارير
تصميم
برمجة
تسويق
رسم هندسي
هندسة
تعليم عالي
تعليم
امن معلومات
تكنولوجيا
فيديو + صوتيات
مقالات
الرئيسية
ادخل شئ للبحث عنه
معنى الشخصية النرجسية .. وماهي ظاهرة النرجسة ؟
فوائد النجوم في القران
مواضيع بحث الصف الثالث الأبتدائي
مرسيدس GLC 2020 هي اسرع سيارة دفع رباعي
ترتيب علامات بلوغ البنت يجب ان تعرفيها
فتح بلاد السند (باكستان) والنهاية المأساوية التى واجهها البطل مُحمد بن القاسم
شركة ايلون ماسك Space X تعتزم الاكتتاب العام لستارلينك الأعمال
مبادئ الإدارة - وأساليب القيادة الصحيحة
اقرأ ايضا
قصة ” زليخة عدي ” رمز النضال الوطني بالجزائر
ادب
التاريخ: 17/10/2018
قصة نجاح بيل مكديرموت McDermott
ادب
التاريخ: 28/10/2018
قصة شاب تائب إلى الله
ادب
التاريخ: 24/8/2018
قصص امهات كافحو في تربية ناجحين
ادب
التاريخ: 6/6/2019
أسطورة لقمان الحكيم والنسور السبعة
ادب
التاريخ: 24/8/2018
ما هي خصائص القصة
ادب
التاريخ: 25/11/2020
قصة فيلم mr nobody
ادب
التاريخ: 14/10/2018
قائمة بالأطعمة العضوية والأطعمة الغير عضوية المسموح بها
صحة
التاريخ: 17/8/2018
تاريخ الامبراطورية العثمانية
منوعات
التاريخ: 20/10/2016
فوائد تمارين التأمل ” اليوجا ” للأطفال
صحة
التاريخ: 28/3/2018
قصة علي بن الجهم مع المتوكل
ادب
قصص
25/5/2019
هو علي بن الجهم بن بدر بن مسعود بن أسيد بن أذينة بن كرار بن بكعب ببن مالك بن عتبة بن جابر بن الحارث بن عبد البيت بن الحارث بن سامة بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة، وكنيته أبو الحسن وأصله من خراسان .
من هو علي بن الجهم
ولد في عام 188 للهجرة ب مدينة بغداد بالعراق ، ولد لأسرة عربية من سلالة قريش وكان لهذا الفضل في جعله فصيحاً باللسان وأكسبه الموهبة الشعرية ، كنا كان يتميز بالفصاحة والرسانة في الحفاظ على هويته العربية حيث اختلطت بغداد في هذا الوقت بالكثير من الوافدين الأعاجم . نشأ علي بن الجهم في زمن يعج بالخلافات السياسية واختلاف المذاهب في الدولة العباسية ، عاصر كلاً من المأمون والمعتصم والواثق بالله ، ارتبط باعلاقات فكرية مع العديد من رموز العصر العباسي مثل : الإمام أحمد بن حنبل ، والشاعر أبو تمام واعتنق مذهب أهل الحديث في أيام اشتد فيه الظلام على المسلمين ، وهي فترات حكم المعتزلة حتى جاء الخليفة المتوكل وأنهى الحكم المعتزلي .
قصة على بن الجهم مع الخليفة المتوكل
ومن أكثر القصص التي حازت على شهرة قصته مع الخليفة المتوكل، كان علي بن الجهم شاعراً فصيحاً .. لكنه كان أعرابياً جلفاً لا يعرف من الحياة إلا ما يراه في الصحراء .. وكان المتوكل خليفة متمكناً .. يُغدى عليه ويراح بما يشتهي .. دخل علي بن الجهم بغداد يوماً فقيل له : إن من مدح الخليفة حظي عنده ولقي منه الأعطيات .. فاستبشر علي ويمم جهة قصر الخلافة .. دخل على المتوكل .. فرأى الشعراء ينشدون ويربحون .. والمتوكل هو المتوكل .. سطوة وهيبة وجبروت .. فانطلق مادحاً الخليفة بقصيدة مطلعها : يا أيها الخليفة .. أنت كالكلب في حفاظك للود .. وكالتيس في قراع الخطوب أنت كالدلو لا عدمتك دلواً .. من كبار الدلاْ كثير الذنوب ومضى يضرب للخليفة الأمثلة بالتيس والعنز والبئر والتراب .. فثار الخليفة .. وانتفض الحراس .. واستل السياف سيفه .. وفرش النطع .. وتجهز للقتل .. فأدرك الخليفة أن علي بن الجهم قد غلبت عليه طبيعته .. فأراد أن يغيرها .. فأمر به فأسكنوه في قصر منيف .. تغدو عليه أجمل الجواري وتروح يما يلذ ويطيب .. ذاق علي بن الجهم النعمة .. واتكأ على الأرائك .. وجالس أرق الشعراء .. وأغزل الأدباء ..مكث على هذا الحال سبعة أشهر .. ثم جلس الخليفة مجلس سمر ليلة .. فتذكر علي بن الجهم .. فسأل عنه ، فدعوه له .. فلما مثل بين يديه .. قال : أنشدني يا علي بن الجهم .. ، فقام بانشاد قصيدته الرصافية الشهيرة .
القصيدة الرصافية
عُيونُ المَها بَينَ الرُصافَةِ وَالجِسرِ = جَلَبنَ الهَوى مِن حَيثُ أَدري وَلا أَدري أَعَدنَ لِيَ الشَوقَ القَديمَ وَلَم أَكُن = سَلَوتُ وَلكِن زِدنَ جَمراً عَلى جَمرِ سَلِمنَ وَأَسلَمنَ القُلوبَ كَأَنَّما = تُشَكُّ بِأَطرافِ المُثَقَّفَةِ السُمرِ وَقُلنَ لَنا نَحنُ الأَهِلَّةُ إِنَّما = تُضيءُ لِمَن يَسري بِلَيلٍ وَلا تَقري فَلا بَذلَ إِلّا ما تَزَوَّدَ ناظِرٌ وَلا = وَصلَ إِلّا بِالخَيالِ الَّذي يَسري أحينَ أزحنَ القَلبَ عَن مُستَقَرِّهِ = وَأَلهَبنَ ما بَينَ الجَوانِحِ وَالصَدرِ صددنَ صدودَ الشاربِ الخمر عندما = روى نفسَهُ عن شربها خيفةَ السكرِ ألا قَبلَ أَن يَبدو المَشيبُ بَدَأنَني = بِيَأسٍ مُبينٍ أَو جَنَحنَ إِلى الغَدرِ فَإِن حُلنَ أَو أَنكَرنَ عَهداً عَهِدنَهُ = فَغَيرُ بَديعٍ لِلغَواني وَلا نُكرِ وَلكِنَّهُ أَودى الشَبابُ وَإِنَّما = تُصادُ المَها بَينَ الشَبيبَةِ وَالوَفرِ كَفى بِالهَوى شُغلاً وَبِالشَيبِ زاجِراً = لَوَ اَنَّ الهَوى مِمّا يُنَهنَهُ بِالزَجرِ أَما وَمَشيبٍ راعَهُنَّ لَرُبَّما = غَمَزنَ بَناناً بَينَ سَحرٍ إِلى نَحرِ وَبِتنا عَلى رَغمِ الوُشاةِ كَأَنَّنا = خَليطانِ مِن ماءِ الغَمامَةِ وَالخَمرِ خَليلَيَّ ما أَحلى الهَوى وَأَمَرَّهُ = وَأَعلَمَني بِالحُلوِ مِنهُ وَبِالمُرِّ بِما بَينَنا مِن حُرمَةٍ هَل رَأَيتُما = أَرَقَّ مِنَ الشَكوى وَأَقسى مِنَ الهَجرِ وَأَفضَحَ مِن عَينِ المُحِبِّ لِسِرِّهِ = وَلا سِيَّما إِن أَطلَقَت عَبرَةً تَجري وَما أَنسَ مِ الأَشياءِ لا أَنسَ قَولَها = لِجارَتِها ما أَولَعَ الحُبَّ بِالحُرِّ فَقالَت لَها الأُخرى فَما لِصَديقِنا = مُعَنّىً وَهَل في قَتلِهِ لَكِ مِن عُذرِ عِديهِ لَعَلَّ الوَصلَ يُحييهِ وَاِعلَمي = بِأَنَّ أَسيرَ الحُبِّ في أَعظَمِ الأَمرِ فَقالَت أَداري الناسَ عَنهُ وَقَلَّما = يَطيبُ الهَوى إِلّا لِمُنهَتِكِ السِترِ وَأَيقَنَتا أَن قَد سَمِعتُ فَقالَتا مَنِ = الطارِقُ المُصغي إِلَينا وَما نَدري فَقُلتُ فَتىً إِن شِئتُما كَتَمَ الهَوى = وَإِلّا فَخَلّاعُ الأَعنَّةِ وَالعُذرِ عَلى أَنَّهُ يَشكو ظَلوماً وَبُخلَها = عَلَيهِ بِتَسليمِ البَشاشَةِ وَالبِشرِ فَقالَت هُجينا قُلتُ قَد كانَ بَعضُ = ما ذَكَرتِ لَعَلَّ الشَرَّ يُدفَعُ بِالشَرِّ فَقالَت كَأَنّي بِالقَوافي سَوائِراً = يَرِدنَ بِنا مِصراً وَيَصدُرنَ عَن مِصرِ فَقُلتُ أَسَأتِ الظَنَّ بي لَستُ شاعِراً = وَإِن كانَ أَحياناً يَجيشُ بِهِ صَدري صِلي وَاِسأَلي مَن شِئتِ يُخبِركِ أَنَّني = عَلى كُلِّ حالٍ نِعمَ مُستَودَعُ السِرِّ وَما أَنا مِمَّن سارَ بِالشِعرِ ذِكرُهُ = وَلكِنَّ أَشعاري يُسَيِّرُها ذِكري وَما الشِعرُ مِمّا أَستَظِلُّ بِظِلِّهِ = وَلا زادَني قَدراً وَلا حَطَّ مِن قَدري وَلِلشِّعرِ أَتباعٌ كَثيرٌ وَلَم أَكُن = لَهُ تابِعاً في حالِ عُسرٍ وَلا يُسرِ وَما كُلُّ مَن قادَ الجِيادَ يَسوسُها = وَلا كُلُّ مَن أَجرى يُقالُ لَهُ مُجري وَلكِنَّ إِحسانَ الخَليفَةِ جَعفَرٍ = دَعاني إِلى ما قُلتُ فيهِ مِنَ الشِعرِ فَسارَ مَسيرَ الشَمسِ في كُلِّ بَلدَةٍ = وَهَبَّ هُبوبَ الريحِ في البَرِّ وَالبَحرِ وَلَو جَلَّ عَن شُكرِ الصَنيعَةِ مُنعِمٌ = لَجَلَّ أَميرُ المُؤمِنينَ عَنِ الشُكرِ فَتىً تَسعَدُ الأَبصارُ في حُرِّ وَجهِهِ = كَما تَسعَدُ الأَيدي بِنائِلِهِ الغَمرِ بِهِ سَلِمَ الإِسلامُ مِن كُلِّ مُلحِدٍ = وَحَلَّ بِأَهلِ الزَيغِ قاصِمَةُ الظَهرِ إِمامُ هُدىً جَلّى عَنِ الدينِ بَعدَما = تَعادَت عَلى أَشياعِهِ شِيَعُ الكُفرِ وَفَرَّقَ شَملَ المالِ جودُ يَمينِهِ = عَلى أَنَّهُ أَبقى لَهُ أَحسَنَ الذِكرِ إِذا ما أَجالَ الرَأيَ أَدرَكَ فِكرُهُ = غَرائِبَ لَم تَخطُر بِبالٍ وَلا فِكرِ وَلا يَجمَعُ الأَموالَ إِلّا لِبَذلِها = كَما لا يُساقُ الهَديُ إِلّا إِلى النَحرِ وَما غايَةُ المُثني عَلَيهِ لَو أَنَّهُ زُهَيرٌ = وَأَعشى وَاِمرُؤُ القَيسِ من حُجرِ إِذا نَحنُ شَبَّهناهُ بِالبَدرِ طالِعاً = وَبِالشَمسِ قالوا حُقَّ لِلشَمسِ وَالبَدرِ وَمَن قالَ إِنَّ البَحرَ وَالقَطرَ أَشبَها = نَداهُ فَقَد أَثنى عَلى البَحرِ وَالقَطرِ وَلَو قُرِنَت بِالبَحرِ سَبعَةُ أَبحُرٍ = لَما بَلَغَت جَدوى أَنامِلِهِ العَشرِ وَإِن ذُكِرَ المَجدُ القَديمُ فَإِنَّما = يَقُصُّ عَلَينا ما تَنَزَّلَ في الزُبرِ فإن كان أمسى جعفرٌ متوكِّلاً = على الله في سرِّ الأمورِ وفي الجهرِ وولَّى عهودَ المسلمين ثلاثةً = يُحَيَّونَ بالتأييد والعزِّ والنصرِ أَغَيرَ كِتابِ اللَهِ تَبغونَ شاهِداً = لَكُم يا بَني العَبّاسِ بِالمَجدِ وَالفَخرِ كَفاكُم بِأَنَّ اللَهَ فَوَّضَ أَمرَهُ إِلَيكُم = وَأَوحى أَن أَطيعوا أولي الأَمرِ وَلَم يَسأَلِ الناسَ النَبِيُّ مُحَمَّدٌ سِوى = وُدِّ ذي القُربى القَريبَةِ مِن أَجرِ وَلَن يُقبَلَ الإيمانُ إِلّا بِحُبِّكُم = وَهَل يَقبَلُ اللَهُ الصَلاةَ بِلا طُهرِ وَمَن كانَ مَجهولَ المَكانِ فَإِنَّما = مَنازِلُكُم بَينَ الحَجونِ إِلى الحِجرِ وَما زالَ بَيتُ اللَهِ بَينَ بُيوتِكُم = تَذُبّونَ عَنهُ بِالمُهَنَّدَةِ البُترِ أَبو نَضلَةٍ عَمرو العُلى وَهوَ هاشِمٌ أَبوكُم = وَهَل في الناسِ أَشرَفُ مِن عَمرو وَساقي الحَجيجِ شَيبَةُ الحَمدِ بَعدَهُ = أَبو الحارِثِ المُبقي لَكُم غايَةَ الفَخرِ سَقَيتُم وَأَسقَيتُم وَما زالَ فَضلُكُم = عَلى غَيرِكُم فَضلَ الوَفاءِ عَلى الغَدرِ وُجوهُ بَني العَبّاسِ لِلمُلكِ زينَةٌ = كَما زينَةُ الأَفلاكِ بِالأَنجُمِ الزُهرِ وَلا يَستَهِلُّ المُلكُ إِلّا بِأَهلِهِ = وَلا تَرجَعُ الأَيّامُ إِلّا إِلى الشَهرِ وَما ظهر الإسلامُ إِلّا وجاركم = بني هاشمٍ بين المجرَّةِ والنسرِ فَحَيّوا بَني العَبّاسِ مِنّي تَحِيَّةً = تَسيرُ عَلى الأَيّامِ طَيِّبَةَ النَشرِ إِذا أُنشدَت زادت وليَّكَ غبطةً = وكانت لأهل الزيغ قاصمةَ الظهرِ فقال المتوكل : لقد خشيت عليه أن يذوب رقة ولطافة. ولكن سرعان ما غضب المتوكل منه بسبب العلاقة الفكرية وسعوا لإفساد العلاقة بين الشاعر والخليفة ولم تغفر للشاعر معلقته وتم مصادرة أمواله وممتلكاته ودخل إلى سجون خُرسان وتضاعف عليه المصائب ، لما انتهت مدة سجنه عاد إلى بغداد للجهاد في سبيل الله ضد الروم وانتقل منها إلى حلب ، فقطع عليه الطريق جمع من أعدائه ومات شهيدًا بعمر الستين عامًا .
اقرأ ايضا
طرق تنقية مياة الشرب
الفرق بين التداول اليومي والتداول المتأرجح في سوق الفوركس
الفرق بين العدوى الغذائية والتسمم الغذائي
فتح بلاد السند (باكستان) والنهاية المأساوية التى واجهها البطل مُحمد بن القاسم
شانجان CS95 2019 مواصفات وسعر في السعودية
مراجعة شاملة بالصور حول بورش كايين كوبيه 2020
ما هي مخاطر إلتفاف الحبل السري حول رقبة الجنين
جامعة ستانفورد من اكبر الجامعات الامريكية
الصور الاولى لـ جراند سنتافي 2016
تفسير قول الله ” كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون “
X
2024 skuilder.com™.