Toggle navigation
شرح واسئلة
الاقسام
تعليم حكومي
تكنولوجيا معلومات
صحة
اعمال
تقارير
تصميم
برمجة
تسويق
رسم هندسي
هندسة
تعليم عالي
تعليم
امن معلومات
تكنولوجيا
فيديو + صوتيات
مقالات
الرئيسية
ادخل شئ للبحث عنه
ملف كامل للأسماك وطرق الإعداد المختلفة لها
علاج ضربات القلب البطيئة بالاعشاب
معركة اليرموك.. انهاء الوجود الرومي في الشام
اصدار جديد من اللعبة الشيقة Call Of Duty باسم Black Ops Cold War
الرهاب الاجتماعي لدى الاطفال
مواضيع بحث الصف الثاني الاعدادي
مهارة التحدث أمام الجمهور والناس
اهم انجازات وليم شكسبير
اقرأ ايضا
ثمرات العمل باحكام اللباس والزينة
اسلاميات
التاريخ: 13/12/2019
ماهي الدية المغلظة
اسلاميات
التاريخ: 28/5/2019
حكم اللعن في الدين الإسلامي
اسلاميات
التاريخ: 19/10/2018
مفهوم التفريق بين الاطفال في المضاجع والحكمة منها
اسلاميات
التاريخ: 12/12/2019
تفسير قوله الله ” هارون اخي اشدد به أزري “
اسلاميات
التاريخ: 21/1/2019
ماذا يقول في سجود السهو
اسلاميات
التاريخ: 13/1/2019
معلومات عن اصحاب الرس والنبي الذي ارسل فيهم
اسلاميات
التاريخ: 20/12/2019
كم بيضة يجب ان نأكل في الاسبوع ؟
صحة
التاريخ: 27/7/2015
ما هو ريجيم الايس كريم ؟
الوقاية الصحية
التاريخ: 15/8/2014
كيفية إنشاء خطة تداول رابحة في سوق الفوركس
مال واعمال
التاريخ: 15/8/2018
ما هو عدم تكافؤ النسب في الزواج
اسلاميات
احكام اسلامية
11/6/2019
يعد الزواج في الدين الإسلامي هو تلك الحالة التي من خلالها نقوم بحفظ النفس والنسل، كما أنه في اللغة العربية هو حالة من الازدواج والاقتراض، فالتزاوج بين القوم أو المزاوجة فيما بينهم. بينما الزواج دائما ما يكون العلاقة التي يجتمع بها الرجل والمرأة من أجل بناء العائلة، ومن أجل القيام بعلاقات متعارف عليها ولها أسس دينية ومجتمعية وثقافية، حيث في العديد من الثقافات البشرية يعد الزواج فقط هو الالتزام بالعلاقة الجسدية أو إنجاب الأطفال، ولكن الدين الإسلامي قد أوصانا أن يكون الزواج قائم على الاحترام والأخلاق، وإليكم اليوم واحدة من أشهر القضايا في قضايا الزواج وهي شرط تكافؤ النسب في الزواج
عدم تكافؤ النسب في الزواج
وكانت في الفترات الأخيرة أتت أحد الأسئلة في الفقه الإسلامي للتعرف على حكم تفريق بين الزوجين بسبب عدم التكافؤ في النسب أم لا، وبالفعل كانت الإجابات تدل على وجود اختلاف كبير بين الفقهاء في حكم اشتراط الكفاءة ب الزوجين ولكن تم تصنيف الآراء في الفقهاء إلى ثلاثة من الاتجاهات وهما طرفان ووسط الطرف الأول: وكان هذا الطرف قد مثله ابن حزم الظاهري، وأكد أنه لم يشترط التكافؤ إلا في العفة مقابل الزنا ، حيث أن المسلم في حال أنه غير زاني فيحق له في الدين الإسلامي أن يتزوج أي مسلمة غير زانية، وقال أن الإسلام أكد أن جميع المسلمين أخوة ولا يحرم على ابن من زنجية لغية وهي الغير معروفة النسب. وكانت الحجة لديه في هذا الرأي هو “إنما المؤمنون إخوة” الطرف الثاني: وكان قد مثله جمهور الفقهاء والذين أدخلوا النسب في الكفاءة وأكدوا أنه لابد أن يكون الزوج مكافئ لنسب زوجته، وذلك بدون الدخول في بعض من الخلافات وبعض من الأمور. بينما الرأي الوسط فكان قد مثله المذهب المالكي وقال الشوكاني في هذا الأمر نقل عن ابن مسعود وعن محمد بن سيرين وعمر بن محمد عبد العزيز أن الذي يقتضيه حكمه صلى الله عليه وسلم كان اعتبار في الكفاءة والدين أصلا وكمالا، فلا تتزوج المسلمة لكافر، ولا العفيفة بفاجر، كما أن القرآن الكريم والسنة النبوية قد حرموا على المسلمة نكاح الزاني فهذا الأمر لا يعني النسب الصحيح.
أراء العلماء في عدم تكافؤ النسب في الزواج
كان العديد من الفقهاء قد أكدوا على أن الكفاءة هي شرط أساسي من شروط النكاح، حيث يبطل النكاح في حال عدم مراعاة الكفاءة بين الزوجين، كما أكدوا أن هذا الأمر به مختلف المجالات، فكان المذهب الحنبلي قد أكد على أن النسب يجب أن يدخل في محددات الكفاءة وبالتالي فيصبح النكاح باطن عندما يتم فقد الكفاءة، فلا تملك الزوجة ولا أولياءها أن يقوموا بالتنازل عن الكفاءة فهي شرط من شروط النكاح . ولكن هناك جمهور أخر من الفقهاء قد أكد أن الكفاءة ليست من شروط النكاح بل أنها حق من حقوق الزوجة وأهلها، ويمكن أن يتم التنازل عنها، كما يمكن التمسك بها، وذلك عند الحنابلة، بينما أكد ابن قدامة أن الكفاءة ليست شرط في النكاح، وأكد على هذا الأمر العديد من أهل العلم مثل حماد بن أبي سليمان وابن سيرين وابن عون ومالك والشافعي وأصحاب الرأي.
ابن تيمية وفتاوى تكافؤ النسب في الزواج
أكد ابن تيمية أنه قد اتفق الفقهاء على اعتبار الكفاءة أساس في الدين، وذلك على ثبوت الفسخ بفوات تلك الكفاءة، واختلفوا في صحتها بالنكاح، وبالحديث عن قبول أو رفض أولياء الأمور فقد أكد أن الأمور غير مشروط وعلى من يريد القبول له ومن يريد الرفض فله.
الدليل من السنة النبوية عن تكافؤ النسب
يعد الكفاءة في النسب أمر غير له شرط، حيث يجوز للعربي أن يقوم نكاح العجم، والعجم ينكح من العرب، وينكح من الموالي، وكل تلك الأمور جائزة بالطبع، فكان النبي عليه أفضل الصلاة والسلام قد زوج أسامة بن زيد بفاطمة بنت قيس القرشية، وزوج أباه زيد بن حارثة زينب بنت جحش أم المؤمنين قبل النبي عليه أفضل الصلاة والسلام، وهي كانت أسدية، وكان قد زوج عبد الرحمن أخته لبلال الحبشي، وبالتالي فالسنة النبوية توضح أن الأمر غير مشروط بدولة أو كفاءة أو أي أمر. ولكن العرب من شأنهم أنهم لا يريدون أن يقوموا بتزويج أبنائهم من قبل العجم والموالي. وبالتالي فمن الأفضل أن يتم التعامل مثلما كانت أيام النبي عليه أفضل الصلاة والسلام يحدث بها.
اقرأ ايضا
قصة الدمشقي الذي لا يخسر أبدا
تضرب بلا سبب .. و تطير بلا جناح .. و تسبب الفرح و الغضب .. فما هي ؟
صور و مواصفات و اسعار هيونداي ازيرا Hyundai Azera 2013
مهارات الاتصال الفعال
فوائد النجوم في القران
مواضيع بحث الصف الاول الاعدادي
طرق تنقية مياة الشرب
فوائد ورق السدر لعلاج الحسد
ما هو الريجيم النباتي؟ و ما هي اضرار ومنافع الريجيم النباتي؟
الصور الاولى لـ جراند سنتافي 2016
X
2023 skuilder.com™.